التاريخ دائماً و أبداً يعيد نفسه
أرفع القبعة وانحنى تحيه لصاحب هذه المقولة التي اختصرت الكثير والكثير مما يعيشه العالم حولي من تاريخ مكرر
ها نحن ننتظر صلاح الدين القادم ليحرر بيت المقدس .. من الحملات الصليبية الجديدة التي تجتاح الأقصى
أليس ذلك بتاريخ مكرر ؟؟
التاريخ دائماً ما يعيد نفسه ولكن أين هم المعتبرين !!
وها أنا أعيد مواقفي مع الحياة من جديد بنفس الطريقة ونفس البداية .. رغم علمي أن في نهاية دربي فشلاً يقعد متربعاً
مازالت كلمات العزيزة (روزاليا) تصك مسامعي وهي تقول ..
( الحاجه الغريبة أنك تكرر الموقف كل مرة بنفس الطريقة اللي أدت لفشله وفي كل مرة بتتوقع أن تنجح )
هذه هي مشكلتي تبدأ من جديد ...
الآن قررت الوقوف .. لأعيد التفكير ..
( ما تقلقيش يا روزاليا مش هأقف وأركن - هأقف بس شوية أشم نفسي وأفكر كويس - وأرجع امشي في طريقي تاني بإذن الله )
وقررت تدوين هذه اللحظة التي وقفت فيها لأتأمل ..
هل أستمر في دربي الذي لا أرى سواه كل مرة بنفس الرؤية
أم
أتمهل ربما كان هناك درباً آخر لا آراه بسبب ضعف رؤية عقلية قاتمة ..
أنها هي الرؤية العقلية القاتمة المتسرعة التي تستبعد الدروب الأخرى
ودوماً تختار ذات نفس الدرب الذي في نهايته يقعد الفشل متربعاً
( نعم سأكررها سأكررها حتى أقرأها مرة وأثنان وثلاثة ..... )
هذه المرة لن أسمح بالفشل .. لذلك لن أستمر في هذا الدرب ..
لن أجعل التاريخ يعيد نفسه أبداً ما حييت
فكم من ليالي العمر مضت
وكم من الأوقات العصيبة أنقضت
لن أسمح بأن أعود إلى مثيل هذه الأيام أبداً
سأغير دربي إن شاء الله
سأعود إلى ملاذي الوحيد في هذه الدنيا ..
وأطلقها بقوة من الدنيا الدنيا إلى أعلى سموات العلا
يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارب
أرفع القبعة وانحنى تحيه لصاحب هذه المقولة التي اختصرت الكثير والكثير مما يعيشه العالم حولي من تاريخ مكرر
ها نحن ننتظر صلاح الدين القادم ليحرر بيت المقدس .. من الحملات الصليبية الجديدة التي تجتاح الأقصى
أليس ذلك بتاريخ مكرر ؟؟
التاريخ دائماً ما يعيد نفسه ولكن أين هم المعتبرين !!
وها أنا أعيد مواقفي مع الحياة من جديد بنفس الطريقة ونفس البداية .. رغم علمي أن في نهاية دربي فشلاً يقعد متربعاً
مازالت كلمات العزيزة (روزاليا) تصك مسامعي وهي تقول ..
( الحاجه الغريبة أنك تكرر الموقف كل مرة بنفس الطريقة اللي أدت لفشله وفي كل مرة بتتوقع أن تنجح )
هذه هي مشكلتي تبدأ من جديد ...
الآن قررت الوقوف .. لأعيد التفكير ..
( ما تقلقيش يا روزاليا مش هأقف وأركن - هأقف بس شوية أشم نفسي وأفكر كويس - وأرجع امشي في طريقي تاني بإذن الله )
وقررت تدوين هذه اللحظة التي وقفت فيها لأتأمل ..
هل أستمر في دربي الذي لا أرى سواه كل مرة بنفس الرؤية
أم
أتمهل ربما كان هناك درباً آخر لا آراه بسبب ضعف رؤية عقلية قاتمة ..
أنها هي الرؤية العقلية القاتمة المتسرعة التي تستبعد الدروب الأخرى
ودوماً تختار ذات نفس الدرب الذي في نهايته يقعد الفشل متربعاً
( نعم سأكررها سأكررها حتى أقرأها مرة وأثنان وثلاثة ..... )
هذه المرة لن أسمح بالفشل .. لذلك لن أستمر في هذا الدرب ..
لن أجعل التاريخ يعيد نفسه أبداً ما حييت
فكم من ليالي العمر مضت
وكم من الأوقات العصيبة أنقضت
لن أسمح بأن أعود إلى مثيل هذه الأيام أبداً
سأغير دربي إن شاء الله
سأعود إلى ملاذي الوحيد في هذه الدنيا ..
وأطلقها بقوة من الدنيا الدنيا إلى أعلى سموات العلا
يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارب